اسطورة عبر الزمان

أسطورة عبر الزمان

أهٍ على قلبي الذي هوي
وازداد شـوقـــاً وانكــــوى
أهٍ عليك يا قلبي من الليالي
تتذكر تلك الأيــام الخوالـي
إني أنام الليل وقـلبي سابـحُ
في بحور الحب ولي صائحُ
كي أعـود لـعالـم الأبــدان ِ
لكـنـي لـنـداه لا أبـالـــــي
لـكـل واحـدَ مـِنـا قـصــة ٌ
وقصتي أسطورة الأزمان ِ
إني نسيت حياتي قبل لقائها
وظللت أهوى وأهيم بحبها
وكتبت فيها أروع الكلمات ِ
كلماتي تخرج ُ تعطرها أهاتي
وتعزف معها أروع الألحان ِ
أكاد أسمع صوتـهـا دائـمـاً
وحين أراها أكون بها هائماً
هيا لأقص عليكم قصة حبنا
وأحكي لكم عن أحـلامــنا
كنت ذاهب لصديق ٍ لي في المساء
وكان القـمـر بازغــاً فـي الـسمـاء
فتوقفت أنظر لجمال القمر
وما كنـت اعـلـم أنه القدر
إذ رأيت فتاةً آتية ٌ من بعيد
وتحيط بها أروع التغـاريد
فرأيت وجهها من قريــب
فوجت فيه جمالاً غريـب
بها شيءٌ يجذب القلـوب
ويجعل الأعين خلفها تجوب
كل هذا مِن نظرةٍ واحده
فكيف إن كانت نظرة ٌ فاحصة
ارتسم علـى وجهـي الابـتـسـام
وارتسم على وجهها الاستفهام
فوجدت قلبي يكادُ ينهار
فها هو قلبي قـد اخـتـار
أراها الأن تـنـظر بارتـياح
فذهبت إليـها بـاجـتـيــــاح
ونطق لساني بالحب وباح
وسرعان ما تفوهت بحبها
وأني سـعـيــدٌ بـلـقـائــهـا
وأخبرتها أنها سكـنـت قـلـبي
وأنها ستكون شريكة عمري
فنَظْرت إللِيﱠ بتعجب ...!
فظننتُ أني لم أكن مُتأدب
فقالت إنك رأيتني من لحظة عابرة
فقلت قد كانت في حياتـي فـاصلـة
فـرأيـت الـحـزنَ فـي عـيـنـهـا
ودموعاً سُكبَتْ على خدها
فسألتُها عن سر ذلك ؟
وتعجبتُ مما قالت بعد ذلك!
وحكت لي قصة فِراق ٍ قريب
وكان أمراً حقاً مُريب
وسكبَتْ الدمع من سوء حظها
أنها لم تجد قلبا يُحبها
ويأنُ شوقاً لفقدانها
فوجت يديﱠ تمسح دمعها
وكلماتٍ مني تعبر عن حبي لها
فوجتها أحبتي كما أحببتها
وحركتُ في صدرها قلبها
وقت أني سأنسيها همها
وسأغير من سير أحلامها
و ............
كفانا الآن هاهُنْا
فتلك فقط لحظة ُ لقاءنا
هذا ولك أقُص عليكم كل شيء
فإني أحتاج لأكتُب على كل ِ شيء
لأكتب القصة كما هي
ولأحكي قصتنا أنا وهي
فقصتنا طويلة ٌ تجذبُ الأذهان
ففيها الحب والحنان
وفيها كثيراً من الانبهار
وبحورٌ من الشعر وأنهار
فإنها أسطورة ٌ تبقى عبر الزمان
فكنا نتوهُ بين الجبال
ونمشي في الصحاري على الرمال
ونسبح في البحار ِ ونواجهُ الأهوال
وكنا نشم ُالأزهار
ونعدُ أوراقَ الأشجار
و......................
وأخيراً في خفوت ......
وفي صمتٍ وسكوت .....
أترككم تكتبون الخِتام ....
وأنزعُ من جفونكم المنام

انا كتبت القصيده دي وانا في ليلة أخر امتحان لي في امتحان سنة رابعه بكالوريوس

مرة واحده كده وانا بذاكر لقيت الكلمات بتجيلي ورا بعض ورا بعض
سبت المذاكرة وقمت كتبت القصيده
يارب تعجبكم

فـرأيـت الـحـزنَ فـي عـيـنـهـا
ودموعاً سُكبَتْ على خدها
فسألتُها عن سر ذلك ؟
وتعجبتُ مما قالت بعد ذلك!
وحكت لي قصة فِراق ٍ قريب
وكان أمراً حقاً مُريب
وسكبَتْ الدمع من سوء حظها
أنها لم تجد قلبا يُحبها
ويأنُ شوقاً لفقدانها


كلها جميييييييييييييييييييييييييييله يا على تسلم ايدك

الله جميلة جدا عارف ليه علشان خلصتك من المذاكرة صح

ههههههههههههههههههههههه

لا بس بجد جميلة وننتظر المزيد يا أخ علي

فعلاً قصيدة جميلة
خلتنا في حالة غريبة
حالة حب سعيدة
و في انتظار باقي الحكاية
في القصيدة اللي جاية

تسلم يا علي قصيده جمييييييييييييله جدااااااااا جدااااااا

شكراً يا جماعه على الردود
بس للاسف انا قولت اكمل القصيدة تاني يوم الامتحان بس للاسف كتبت القصيده في اخر يوم امتحان وفي اخر سنه كمان بس اوعدكم في مساء امتحان الماجستير ان شاء الله اكملها

ربنا يديك طولة العمر